"لو سمحت متزعقش" "أنا مبزعقش، أنتِ عارفة إنك غلطانة وبرضو بتعاندى نفسك" "قولتلك أنا مش غلطانة.. أنت بتكبر الموضوع على الفاضى" "على الفاضى إيه أنتِ هتجننينى" "أيوه أنت عايزنى أقولك آسفة وأركع تحت رجلين سى السيد علشان غلطة هايفة" " أنتِ ست لا تطاقى وأنا غلطان إنى بتكلم معاكى"
لا تجعلى هذا الحوار علامة مسجلة كلما تناقشتى أنتِ وزوجك فى أى خلاف بينكما، أو تباين فى وجهات النظر. فالرجل يحتاجون لكثير من الصبر حتى تعوديه على تفكيرك وطبعيتك وتكسيبه فى صفك، فإذا كنتِ تكابرين أن تسمعيه وتصالحيه، فبذلك أنتِ تخربى على بيتك، وهتغنى "ظلموه"، فإليك بعض النصائح التى تتبعيها لكى تتأسفى لزوجك وتحافظين على بيتك.
" اديله الوقت علشان يصفا" فمن الأفضل لكِ عدم مناقشة الموضوع فى "حموته"، لأن رد الفعل سيكون عنيفاً وشديداً وسيزيد الطين بلة، بل أمهليه بعض الوقت لكما أنتما الاثنان، حتى تتخلصا من العصبية المحيطة بكما، لتناقشا الموضوع بدرجة منطقية أكثر، ومن الأفضل أن تتركيه حتى يأتى هو ويطلب منك مناقشة موضوع الخلاف بينكما.
"كلمة الراجل فوق كلمتك" تعلمين أن هذه الكلمة أصبحت من العصور البدائية، ولكن طبقيها فقط فى ذلك الموقف، فأعطيه الميكروفون "علشان يقول كل اللى عنده"، فهو اتخذ موقف " أنا أتكلم وأنتِ تسمعى"، وهذا لا يعيبه، فهذه طبيعة "الرجالة"، وحاولى أن تحسى كلامه، فذلك سيجعله يشعر "أنك فاهماه من أوله لآخره".
العبى بطريقه 2/4/2 فهذه الطريقة مربحة جداً فى كره القدم، وبها ذكاء غير عادى، لذلك العبى بهذه الطريقة، ولكن ضعى عليها لمستك، فلا تجعليه يشعر أنه فى موقف الدفاع عن نفسه ضدك، فهذا أقصى شىء يمكن أن يفعله الرجل، وهو شعوره بأنه مذنب يدافع عن نفسه، ولكن اجعليه يشعر أنه يشرح وجهة نظر لكِ قد تكون غائبة عنكِ بعض الشىء.
"أنا آسفة" نعم قوليها فأنتِ تحافظى على رجلك.. ألا يستحقك ذلك التنازل عن كرامتك بعض الشىء؟، وقول "أنا آسفة مش هتتكرر تانى"، ولكن لا تجعلى كلمة الأسف هذه من الأشياء التى تضغطين بها عليه حتى "يصفا" من ناحيتك، ولكن قوليها فى فترات متباعدة، فقولها "كذا مرة" سيفقد من قيمتها، خصوصاً إذا كنتِ تكررى نفس الموقف الذى أغضبه.
"لو سمحت متزعقش" "أنا مبزعقش، أنتِ عارفة إنك غلطانة وبرضو بتعاندى نفسك" "قولتلك أنا مش غلطانة.. أنت بتكبر الموضوع على الفاضى" "على الفاضى إيه أنتِ هتجننينى" "أيوه أنت عايزنى أقولك آسفة وأركع تحت رجلين سى السيد علشان غلطة هايفة" " أنتِ ست لا تطاقى وأنا غلطان إنى بتكلم معاكى"
لا تجعلى هذا الحوار علامة مسجلة كلما تناقشتى أنتِ وزوجك فى أى خلاف بينكما، أو تباين فى وجهات النظر. فالرجل يحتاجون لكثير من الصبر حتى تعوديه على تفكيرك وطبعيتك وتكسيبه فى صفك، فإذا كنتِ تكابرين أن تسمعيه وتصالحيه، فبذلك أنتِ تخربى على بيتك، وهتغنى "ظلموه"، فإليك بعض النصائح التى تتبعيها لكى تتأسفى لزوجك وتحافظين على بيتك.
" اديله الوقت علشان يصفا" فمن الأفضل لكِ عدم مناقشة الموضوع فى "حموته"، لأن رد الفعل سيكون عنيفاً وشديداً وسيزيد الطين بلة، بل أمهليه بعض الوقت لكما أنتما الاثنان، حتى تتخلصا من العصبية المحيطة بكما، لتناقشا الموضوع بدرجة منطقية أكثر، ومن الأفضل أن تتركيه حتى يأتى هو ويطلب منك مناقشة موضوع الخلاف بينكما.
"كلمة الراجل فوق كلمتك" تعلمين أن هذه الكلمة أصبحت من العصور البدائية، ولكن طبقيها فقط فى ذلك الموقف، فأعطيه الميكروفون "علشان يقول كل اللى عنده"، فهو اتخذ موقف " أنا أتكلم وأنتِ تسمعى"، وهذا لا يعيبه، فهذه طبيعة "الرجالة"، وحاولى أن تحسى كلامه، فذلك سيجعله يشعر "أنك فاهماه من أوله لآخره".
العبى بطريقه 2/4/2 فهذه الطريقة مربحة جداً فى كره القدم، وبها ذكاء غير عادى، لذلك العبى بهذه الطريقة، ولكن ضعى عليها لمستك، فلا تجعليه يشعر أنه فى موقف الدفاع عن نفسه ضدك، فهذا أقصى شىء يمكن أن يفعله الرجل، وهو شعوره بأنه مذنب يدافع عن نفسه، ولكن اجعليه يشعر أنه يشرح وجهة نظر لكِ قد تكون غائبة عنكِ بعض الشىء.
"أنا آسفة" نعم قوليها فأنتِ تحافظى على رجلك.. ألا يستحقك ذلك التنازل عن كرامتك بعض الشىء؟، وقول "أنا آسفة مش هتتكرر تانى"، ولكن لا تجعلى كلمة الأسف هذه من الأشياء التى تضغطين بها عليه حتى "يصفا" من ناحيتك، ولكن قوليها فى فترات متباعدة، فقولها "كذا مرة" سيفقد من قيمتها، خصوصاً إذا كنتِ تكررى نفس الموقف الذى أغضبه.